قوات الدفاع الإريترية أمثلة على

• وواصلت قوات الدفاع الإريترية إدخال الوحدات إلى المنطقة الأمنية المؤقتة.
• كما حفرت قوات الدفاع الإريترية خطوط خنادق جديدة في المنطقة.
• ومنذئذ قلصت قوات الدفاع الإريترية عدد الأفراد العسكريين العاملين في موقع البناء.
• نشر عناصر قوات الدفاع الإريترية في القطاع الأوسط ... .
• وليس من الواضح إلى متى تظل قوات الدفاع الإريترية مستعدة للبقاء في المواقع المتنازع عليها.
• ومرة أخرى تقوم قوات الدفاع الإريترية بتوفير الحماية، كما في حالة الفارين السابقين.
• وقال إن أفراد قوات الدفاع الإريترية يتحلون بأعلى درجات الانضباط والإنسانية.
• ويمكن إعادة توطين الفارين من قوات الدفاع الإريترية في بلد ثالث لمن يحصل منهم على وضع لاجئ.
• ومنذئذ، يستمر تسلل قوات الدفاع الإريترية في القطاع الغربي، بل وامتد أيضا إلى القطاع المركزي.
• ومرة أخرى، يطالب قادة قوات الدفاع الإريترية بإعادة الجندي الفار، وهذه المرة في غضون ساعة واحدة.
• وتصدر قوات الدفاع الإريترية عدة إنذارات نهائية وتهدد بالانتقام في حالة عدم إعادة الفارين؛
• وقامت قوات الدفاع الإريترية بتحركات واسعة لقواتها في مناطق متاخمة للحدود الشمالية للمنطقة الأمنية المؤقتة.
• وتشير آخر التقديرات إلى أن حوالي 700 1 من العناصر التي يشتبه في انتمائها إلى قوات الدفاع الإريترية نُشرت في القطاع الأوسط.
• ويرجع هذا الانخفاض إلى حد كبير إلى إعادة نقل مواقع قوات الدفاع الإريترية إلى الأراضي المرتفعة استعدادا لموسم المطر.
• وحتى الآن، لم تظهر أي أدلة تدعم اشتراك أي من قوات الدفاع الإريترية أو القوات المسلحة الإثيوبية في هذين الحادثين.
• أما بالنسبة للقطاع الفرعي الشرقي، فقد وصل قوام قوات الدفاع الإريترية التي دخلت المنطقة في ذلك المكان إلى قرابة 600 فرد عسكري.
• ومنذ ذلك الحين، وقع عدد من الأحداث الخطيرة منع خلالها جنود قوات الدفاع الإريترية انتقال أفراد البعثة ومعداتها.
• وواصل أفراد قوات الدفاع الإريترية بناء دفاعات جديدة داخل المنطقة الأمنية المؤقتة، بما في ذلك على مسافة قريبة جدا من بادمي.
• ويحصل الفارون على حماية القوات المسلحة الجيبوتية التي ترفض الاستجابة إلى نداءات قوات الدفاع الإريترية بإعادتهم.
• وفي هذا الصدد، لاحظت بعثة الأمم المتحدة في إثيوبيا وإريتريا تشييد عدد من المعسكرات الجديدة لإيواء قوات الدفاع الإريترية في القطاع الغربي والقطاع الأوسط.